الثلاثاء، ٢٠ يناير ٢٠٠٩

جميلة

هكذا هي تحيرني دائماً

بالأمس كنت أغازلها : يدوخني جمالك حبيبتي

تصمت لفترة و كأنها تتذوق طعم مغازلتي ، ثم تبادرني بجواب يأتي علي كالصاعقة : أحببتك حتى تحررني من عبودية جمال هذا الجسد

ثم تغادر
***
من وراء المايكرفون وبس...أنا

ليست هناك تعليقات: