هكذا هي تحيرني دائماً
بالأمس كنت أغازلها : يدوخني جمالك حبيبتي
تصمت لفترة و كأنها تتذوق طعم مغازلتي ، ثم تبادرني بجواب يأتي علي كالصاعقة : أحببتك حتى تحررني من عبودية جمال هذا الجسد
ثم تغادر
بالأمس كنت أغازلها : يدوخني جمالك حبيبتي
تصمت لفترة و كأنها تتذوق طعم مغازلتي ، ثم تبادرني بجواب يأتي علي كالصاعقة : أحببتك حتى تحررني من عبودية جمال هذا الجسد
ثم تغادر
***
من وراء المايكرفون وبس...أنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق