الأربعاء، ١٣ يوليو ٢٠١١

I Hope

I Hope that when the time to write the final chapter of my life comes... that I'd be able to write this as the final sentence:



. Yes, I was not able to make it perfect ...But I've still done it my way

الأحد، ١٠ يوليو ٢٠١١

الخميس، ٣٠ يونيو ٢٠١١

قرار



أن تأخذ قراراً عقلانياً منطقياً لا يعني بالضرورة أنك أتخذت القرار الصائب

الثلاثاء، ٧ يونيو ٢٠١١

إختلاف

لو كان لابد لكل إنسان من رسالة يحمل لوائها في حياته... فإن رسالتي ستكون كالتالي...


الإختلاف لا يعني بالضرورة أن يكون "المختلف" شيئاً أو شخصاً سيئاً...إنما هو ببساطة شديدة... مختلف فقط


كانت معكم من وراء المايكرفون...أنا

الثلاثاء، ١٢ أبريل ٢٠١١

حياة

قص لساني، إحبسني،إمنع عني النور والطعام، ثم شوه سمعتي أيضاً...


تعتقد إنك ستقتلني ثم بعدها ستمسحني ، ستلغيني...


أنت مخطيء...


سأظل أحلم ،أصرخ ، أغني و أرقص...


قد تستطيع أن تخرجني من الحياة... نعم ...


لكنك لن تنجح في إنتزاع الحياة مني...


***


كانت معكم من وراء المايكرفون...أنا...شوكولا

الأحد، ٢٧ فبراير ٢٠١١

الاثنين، ٢١ فبراير ٢٠١١

فقدان شهية


هل يحدث أن تكون في قمة جوعك، ثم تطالع خبر ما...يطل عليك أحد ما...أو يرن هاتفك برقم ما

فتكتشف أنك ما عدت جائعاً...

ربما للأبد

***

حين يفقد طبقك المفضل شهوته...و تفقد باقي الأطباق رونقها

حين ترا الطعام بعين عمياء و تشمه بأنف مشبع

حين يكون الطعام مجرد كماليات...و تردد: كأس من الماء يكفيني


عندها تكتشف أنك مترف بعض الشيء...تمتلك بذخ أن تفقد شهيتك


.
تراجع نفسك قليلا و تقرر أن تأكل و تحمد الله

الاثنين، ١٤ فبراير ٢٠١١

خوف

ثقافة أن تخاف هي نفسها ثقافة أن تتعلم ثقافة الكذب

الأحد، ٦ فبراير ٢٠١١

فراعنة

زماااااان ...كان فرعون يقول "أنا الله" ...و ما كان أحد يجرؤ أن يخالفه خشية غضب الرب ... حتى أتى موسى (ع) و أثبت كذبه ثم حين أصر على إدعاء الربوبية...أغرقه الله سبحانه و تعالى و جعله عبرة للجميع ...فماعاد أي فرعون يجرؤ أن يدعي ذلك خشيةأن يغرق هو الآخر

اليوم أصبحت الحجة هي : إني أنا الوطن...فهل تغرق الثورة فراعنة الحاضر كما أغرق الله فرعون الماضي؟



كانت معكم من وراء المايكرفون...أنا...شوكولا

الأربعاء، ٢ فبراير ٢٠١١

I Need..You Need...Everybody's Needs


source: markarayner.com




I’m sure that a lot of you recognize this pyramid “Maslow’s Hierarchy of Needs
The thing is I always think about it and I always want to ask everybody I know about it. I mean where do you think you are on Maslow’s hierarchy? <<< I do feel that this is one of my passions in life
I posted this here today because I’m planning to write a series of articles about it. I think there is so much to observe and say about this basic yet brilliant pyramid


Regards

From behind the scenes…Me

الاثنين، ٣١ يناير ٢٠١١

بهدوء

تعلمت اليوم...إنك إن أردت أن تكون قائداً ... فـ "إدفع بهدوء"

أربع خصال تجعل منك أي شيء آخر إلا أن تكون قائداً...

1- الإنتقاد
2-الشكوى
3-المنافسة الدائمة
4-المقارنة

لن أتحدث اليوم عن الشكوى أو المنافسة أو المقارنة(قد أتحدث عنها في وقت لاحق)...اليوم سأتحدث فقط عن الإنتقاد...

كثيراً ما أرى الرغبة في التغيير و دفع الناس إلى الافضل متجسدة تجسداً واضحاً وجلياً في ابناء جيلي الحالي ...تلك الرغبة المتقدة تفرحني وتثلج صدري ... تجعلني أريد أن ارقص فرحاً وتشعل بداخلي دفيء حميم وتذكرني بأنه مازال في الدنيا بعض من الخير...

لكن مايلفت نظري و يستوقفني طويلاً هو إنني ألمس في البعض أحياناً نزعة دائمة للإنتقاد ... و بصورة لاذعة... حينما اقرأ جملة تبدأ بـكلمة انتقادية مستفزة... أنزع دائماً لمشاعر دفاعية... على الرغم إنني قد لا أكون المعنية بالنقد ... إلا إنني أتبنى تلقائياً ذلك الشعور بالرغبة في الدفاع عن أحد ما أو فكرة ما بمجرد أن يمثل شبح الانتقاد أمامي... و أتذكر دائماً القانون الفيزيائي العبقري

"لكل فعل ردة فعل ... مساوية له في المقدار و معاكسة له في الاتجاه"... هكذا هو الإنتقاد... ترمي أرواح الناس بحجر من كلمات... فتثير سخطهم عليك ... و لا حاجة لي بأن اشرح مالذي يحدث حين يسخطون عليك ... ثم ماذا؟

ثم طبعاً يا "خسارة"... يا خسارة أفكارك المبدعة...يا خسارة حماستك المتقدة...يا خسارة نواياك الحميدة... يا خسارتك كقائد للتغييرحين تنفر من أمامك الجموع...

لا أنكر طبعاً أن هناك ما يسمى بـ"النقد البناء"... لكن النقد البناء هو ما نصيغة في صورة رد لطيف...لفتة دافئة مليئة بالحب... عبارة حذرة مغلفة بمشاعر صادقة...

قبل أن تقدم على الانتقاد... كِل هذا النقد بهاذين المكيالين...

1- هل يتضمن ما أقول الفائدة لي و للطرف الآخر؟ أو بصيغة أخرى هل يساعد ما أقول على تحقيق هدفي و هدف الشخص الآخر؟
2-وهل يغلف الإحترام رأيي هذا واسلوبي في التعبير عنه؟

حين يفوق وزن نصيحتك النقدية اللطيفة وزن هاذين المكيالين...عندها و عندها فقط لا تترد في قول ما تعتقد...

لا تنسى ايضاً أن تبادر بشيء من المديح الصادق النابع من القلب قبل أن تبدأ بلفتتك الإنتقادية...
.
.

عزيزي قائد المستقبل...رسالتي أصوغها لك هكذا:
إدفع لكن بهدوء...

دفع بلطف"

كانت معكم من وراء المايكرفون...أنا...شوكولا

السبت، ٢٩ يناير ٢٠١١

Proud of you Daddy

It's been less than I year since I've written my angry letter to my daddy... Not my Biological father of course but the father of all of the Arabs -The Arabic World
http://chocolaa.blogspot.com/2010/05/blog-post.html

And here we are… Tunisia, Egypt and who knows where else… I’m so PROUD… so Proud and tearful that we are finally choosing to die with honor rather than to live without…


May God grant us all with courage and the ability to stand for ourselves