الأحد، ٦ فبراير ٢٠١١

فراعنة

زماااااان ...كان فرعون يقول "أنا الله" ...و ما كان أحد يجرؤ أن يخالفه خشية غضب الرب ... حتى أتى موسى (ع) و أثبت كذبه ثم حين أصر على إدعاء الربوبية...أغرقه الله سبحانه و تعالى و جعله عبرة للجميع ...فماعاد أي فرعون يجرؤ أن يدعي ذلك خشيةأن يغرق هو الآخر

اليوم أصبحت الحجة هي : إني أنا الوطن...فهل تغرق الثورة فراعنة الحاضر كما أغرق الله فرعون الماضي؟



كانت معكم من وراء المايكرفون...أنا...شوكولا

ليست هناك تعليقات: