زماااااان ...كان فرعون يقول "أنا الله" ...و ما كان أحد يجرؤ أن يخالفه خشية غضب الرب ... حتى أتى موسى (ع) و أثبت كذبه ثم حين أصر على إدعاء الربوبية...أغرقه الله سبحانه و تعالى و جعله عبرة للجميع ...فماعاد أي فرعون يجرؤ أن يدعي ذلك خشيةأن يغرق هو الآخر
اليوم أصبحت الحجة هي : إني أنا الوطن...فهل تغرق الثورة فراعنة الحاضر كما أغرق الله فرعون الماضي؟
كانت معكم من وراء المايكرفون...أنا...شوكولا
اليوم أصبحت الحجة هي : إني أنا الوطن...فهل تغرق الثورة فراعنة الحاضر كما أغرق الله فرعون الماضي؟
كانت معكم من وراء المايكرفون...أنا...شوكولا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق