الجمعة، ٢٦ مارس ٢٠١٠

أسمعوا و عوا

أسمعوا يا عرب ...أسمعوا يا مسلمين... أسمعوا وش يقول...
و قارنوا...قارنوا موقفه بموقفنا ...

أسمه :Dr. Norman Finkelstein
جنسيته : أمريكي
ديانته: يهودي



عجبي :(

الأحد، ٢١ مارس ٢٠١٠

في يومك أمي



بسم الله الرحمن الرحيم...
في يومك أمي ... أحببت أن أهديك ما لم أهده لك من قبل ... فما و جدت إلا
رســــــــــــــــــالة لك يا أمي أخطها بيد كثيرة الأخطاء ... و بقلبٍ لا يمتليء سعادة إلا حين تكونين سعيدة...
***
ماما أعلم إنني شقي ... و أعلم إنني عنيد ... و أعلم إنني أصر على فعل ما يغضبك ...
و أعلم أيضاً إنني أناني أحياناً و أحياناً أخرى فضولي متطفل ...
لكن ماما ...
لا تقلقي علي أنا أسعد أنسان لأنك أمي... أنا الأوفر حظاً لأنني تربيت بين أحضان امرأة مثلك ...
حبك لي (ماما) كزخات المطر ... حينما تتساقط على عيوبي و أخطائي تحولها لمزايا و أخلاق حميدة...
أعدك أن أتحسن ... لأنني لا اسأل الله شيء في هذه الدنيا إلا رضاك ...

***

كانت معك من وراء المايكرفون ... أبنتك ... شكولا
نوتة : كتبت الرسالة بصيغة المذكر ... لأنني كتبتها تعبيراً عن مشاعري و مشاعر أخي الأصغر

الجمعة، ١٩ مارس ٢٠١٠

هاذي أنا




هالمرة بدون رتوش ... و بلا عربية فصحى ... هاذي أنا...
لا مو هاذي صورتي ... هذا أخوي ... و أنا الي سويت شعره جذي...39 ربطة
***
من وجهة نظر بروجكت مانجر ... هذا كان مشروع ... و مشروع ناجح :) ...
و لو أي أحد سألني أن اعطيه شي سويته ... شي يعبر عني ... هالصورة راح تكون جوابي...
جذي اجوف نفسي ... و هاذي أنا :)
***
ومن وراء المايكرفون ... أنا
نوته : حمود شكراً لأنك عطيتني راسك اتصرف فيه :)

الخميس، ٤ مارس ٢٠١٠

آلام حمامة


حمامةٌ عادت إلى عشها مكسورة الجناح ... توسدت جناح زوجها تشكو له الألم ...

لساعةٍ ربت في عطف على الجناح ... ثم أكتست حلته الغضب ... أزعجتني بذلك النواح و العويل ... كفي فلست فرخة لا تحمل الألم ...


أعطته نظرةً غريبةً يشوبها العتاب ...
قالت و دمعها يقاوم المقل : إن كنت لا تحتمل النواح والعويل و النكد ...
فلست تستحق كل ليلة أن تحتسي الفَرْح من المنقار... و تأكل المتعة رغم قسوة القفار ...
ترقد في أمان تلتحف الحب و تحلم الجمال في المكان ...


***


كانت معكم من وراء المايكرفون ... حمامة ...أنا